الشعب يريد
منذ ١٢ يومًا
تعد باكستان حاليا من أكثر دول جنوب آسيا اضطرابا واستقطابا بسبب تعقيدات الموقع الجيوسياسي للبلاد بين الولايات المتحدة والصين، وفق ما يقول معهد دراسات إيطالي.
عززت المواجهات التي أوشكت أن تدفع الخصمين المسلحين نوويا نحو حرب شاملة، من سمعته ومكانته، لا سيما أنها انتهت بعرض من واشنطن للتدخل في حلّ قضية كشمير، وهو ما أثار استياء صانعي القرار في نيودلهي.
داود علي
منذ ٧ أشهر
استطاع 10 آلاف من أنصار خان بمن فيهم زوجته، الدخول إلى العاصمة في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، رافعين شعار "افعل أو مُت" الذي أطلقه خان من محبسه في الرسالة المعنونة بـ"النداء الأخير".
منذ عام واحد
تحديات كبيرة تشهدها باكستان بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات العامة، وأبرزها يتمثل في تشكيل الحكومة المقبلة، وبحسب النتائج التي أعلنتها مفوضية الانتخابات، لم يتمكن أي حزب من الحصول على الأغلبية في البرلمان التي تؤهله لتشكيل الحكومة.
قبل إجرائها، نجح قادة الجيش، بالتعاون مع السياسيين المناوئين لخان، خاصة حزب "الرابطة الإسلامية" بزعامة نواز شريف وشقيقه شهباز، في إبعاد عمران وحزبه، بسجنه في ثلاث قضايا متلاحقة في 6 أيام فقط، ومنع حزبه من الترشح.
هناك أسباب وجيهة للاعتقاد بأن الإجراءات الأميركية أدت إلى الإطاحة برئيس الوزراء الباكستاني عمران خان في أبريل/ نيسان 2022، ثم أعقب ذلك اعتقاله بتهم الفساد والتجسس والحكم عليه أخيرا بالسجن لمدة 10 سنوات.